يَسُرّنا كمُؤسّسيّ الموقع الدَّاهشيّ أن نُقَدّم للقُرَّاء عامَّةً وللمؤمنين خاصَّة نبذة عن حقيقة الرّسالة الدَّاهِشيَّة وعن مؤسّسها؛ رَجُلُ الرُّوح، الدكتور داهِش. الإنسان العظيم الذي بَذَل نَفْسه لِخِدمة الإنسايَّة بِتَكْريسه الكامِل لله عَزَّ وجَلّ؛ فَتَشْهَد عنه الرُّوح بِخوارق لا تُحْصى ما تَمَّت إلا على يَديه، فالروح هي التي كانت تصنَع الخوارق شاهدة عن دَعْوته التي آمن بها أكثر أبناء العصر ثقافة وعِلماً وأشرفها خُلُقاً. فهو المُسْتَحِقّ الأوحد لِنَيْل هذه النّعْمة والكرامة التي توَجَتهُ نَبيَّاً وأعظم.
فلأجله بِنِعْمَة الله تعالى وُجِدَ هذا الموقع راجين من المَولى أن يكون نِعْمة ويركة سلاميَّة أبديَّة في القلوب. عُشْتُم، عاشت الدَّاهشيَّة وعاش الإيمان.
الدَّاهِشيّ